-
Par mechrafimed le 2 Décembre 2014 à 11:42
وزارة الصحة المغربية: 9378 مغربياً مصابون بالإيدز
العربي الجديد، الأناضول1 ديسمبر 2014كشفت وزارة الصحة المغربية أنّ عدد الأشخاص الحاملين فيروسَ فقدان المناعة المكتسبة (الإيدز) بلغ9378شخصاً، حتى نهاية 31 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.وقال بيان للوزارة، اليوم الإثنين، بمناسبة "الحملة الوطنية الخامسة للكشف عن داء السيدا (الإيدز) التي تنطلق اليوم وتستمر إلى 10 من الشهر الجاري، إن عدد الأشخاص المتعايشين مع المرض في المغرب، حسب آخر الإحصائيات، قدر بـ 32 ألف شخص في سنة 2014".
وأضاف البيان أن الحملات الأربع السابقة كانت لها "انعكاسات إيجابية"، إذ تقلص عدد الأشخاص الذين لا يعرفون حملهم للفيروس من 80 في المائة إلى 70 في المائة، وارتفع معدل التغطية بالعلاج من 40 إلى 50.5 في المائة، كما ارتفع معدل التغطية بالعلاج عند النساء الحوامل من 33 إلى 45 في المائة، في غضون سنَتَي 2012 و2013.
وأشار إلى أن حملة هذه السنة، التي انطلقت اليوم، تهدف إلى الكشف عن الإصابة بالفيروس عن طريق تحليل الدم لدى 120 ألف شخص، وتوعية المواطنين بخطورة الإصابة بالداء، وبثّ وصلات توعوية على قنوات التلفزة والإذاعات الوطنية، كما ستعرف مشاركة مجموعة من الفاعلين في مجال مكافحة الإيدز من المجتمع المدني والقطاعين العام والخاص.وتندرج هذه الحملة، حسب بيان وزارة الصحة المغربية، في إطار استراتيجية توسيع الاستفادة من خدمات الكشف، وذلك بالزيادة في عدد مراكز الكشف عن الفيروس، وتوسيع المستفيدين من الفحص لفائدة الفئات الأكثر عرضة للإصابة بفيروس نقص المناعة البشري.
وقالت وزارة الصحة المغربية إنه تم تعبئة أكثر من 700 مركز للكشف بمختلف مناطق المغرب، يشمل مجموعة من المراكز الصحية، ومراكز الكشف عن داء السل والأمراض التنفسية ووحدات متنقلة، وكذا مراكز الكشف التابعة لجمعيات محاربة السيدا.
ونوّهت إلى أن الكشف يجري بصفة مجانية وسرية، وأن كل المصابين الذين سيجري تشخيصهم، سيوجهون إلى المراكز المرجعية لوزارة الصحة الخاصة بعلاج وتتبع المرضى والحاملين للفيروس.ودعت الحملة الإقليمية لشرق المتوسط التابعة لمنظمة الصحة العالمية، بمناسبة اليوم العالمي الذي يصادف اليوم 1 ديسمبر/ كانون الأول، لمكافحة مرض الإيدز إلى التأكيد على نجاح العلاج مدى الحياة.
وأشارت الحملة إلى تركيزها هذا العام على إنهاء أزمة علاج فيروس العوز المناعي البشري. وهي دعوة للعمل موجهة إلى الحكومات ومنظمات المجتمع المدني، والمعايشين لفيروس العوز المناعي البشري، والشركاء الدوليين، لتجديد التزامهم وتكثيف جهودهم من أجل جعل العلاج بمضادات الفيروسات القهرية متاحاً لجميع المحتاجين.
votre commentaire -
Par mechrafimed le 16 Juin 2011 à 09:13
هـــــــام جــــدا
وزارة التربية الوطنية أنشأت موقعا خاصا بالامتحانات الإشهادية مع عناصر الإجابة. زوروا هذا الموقع على هذا العنوان الالكتروني
6 commentaires -
Par mechrafimed le 18 Avril 2011 à 12:38
توجد صفحة خاصة بالتمارين استعدادا للاختبار الجهوي على الموقع التالي
votre commentaire -
Par mechrafimed le 20 Janvier 2011 à 17:09
مدونة الأستاذ الحسناوي لعلوم الحياة والأرض
http://ahmedtaoudanouste.kif.fr/
قوموا بزيارتها للزيادة في الاستفادة
votre commentaire
مجهوداتكم تستحق التنويه
لدي ملاحظة بسيطة
ألاتعتقدون أننا في حاجة لا إلى حمولة معرفية فقط بل إلى حمولة مهارتية يكتسبها تلاميذاتنا تؤهلهم لمتابعة دراستهم بنجاح من خلال تدريبهم على البحث عن المعلومة عوض منحهم إياها مجانيا
موقعكم في حاجة إلى دعامات ديداكتيكية ووثائق تربوية يستغلها تلاميذتنا لبناء مفاهيم أرى أنكم تمنحوها لهم مجانا أخاف أن يتعودوا على ذلك
مرحبا يوسف وشكرا على الإدلاء برأيكم
ملاحظتكم وجيهة جدا ووجهة نظركم مقنعة، وأؤكد لكم أن هذا الهم مشترك بيننا. فالعصر عصر المعلومات وهي متوفرة بشكل مهول، وربما هذه البادرة جاءت لتوجه المتعلمين إلى معلومات ودعامات من أجل المساعدة على الفهم أولا كخطوة أولية لاستثمار ما فهمه في أنشطة صفية تمكنه من اكتساب مهارات وكفايات تمكنه من مجابهة مختلف وضعيات الحياة. فربما أنتم تعلمون أن نظامنا النعليمي لا زال متمركزا على المضمون لا على المتعلم رغم شعار الكفايات المتغنى به، فجل المدرسين يتجارون من أجل إتمام المقرر لا من أجل تنمية المهارات لأن المقررات لازالت مشحونة. لذلك فأنا مقتنع أنه لا بأس أن نوفر تلك القاعدة الأساسية من المعلومات للمتعلمين لتكون أساسا للانطلاق لا غاية لها وحتى لا يتشبث المدرسون بما هو متوفر في السوق بالمجان ويتوجهوا إلى تنمية الكقايات التي يحتاجها شبابنا وأكفالنا لمواكبة العصر والمساهمة في تطويره
فأتمنى أن تبقى هذه المبادرة مفتوحة على التطوير وسنأخذ اقتراحاتكم بعين الاعتبار، وأدعو كافة المدرسين والمتعلمين على حد سواء أن يقترحوا بعض المواد التي بمكن أن تخدم هاته الغاية التي عبر عنها يوسف مشكورا. تحية عطرة